رياضة المشي أفضل طريقة لازالة دهون البطن ونقص الوزن
حيث ان رياضة المشي تزيد من حرق الدهون الزائدة في الجسم، فتخلصه من الدهون المتراكمة، وخصوصا تلك القابعة فوق البطن فيما يعرف بالكرش،
كما ان للمشي فائدة كبرى في تقوية عضلات البطن والتخلص من ترهلات الجلد وضعف العضلات في هذه المنطقة، بالإضافة إلى تقوية عضلات الفخذين، كما يفيد في علاج المضاعفات المصاحبة للكرش مثل ارتفاع ضغط الدم والكوليسترول.
ويوجد شروط يجب توافرها في رياضة المشي:
أن يمارس بدون توقف إلا عند الضرورة كالإحساس بالتعب الشديد وعدم القدرة على المواصلة، وأن يكون بخطى واسعة كالجري البطيء مع تحريك الذراعين بعكس حركة القدمين، مع ضرورة أن يكون الظهر مفرودًا حتى لا يسبب بروزًاً في منطقة البطن، وأن يلامس مشط القدم الأرض قبل الأصابع والكعب، وأن يتم بصورة منتظمة، ويتم زيادة مدته تدريجيا.
ويفضل الخبراء أن يكون المشي والمعدة فارغة من الطعام، لأن الدورة الدموية تكون نشطة في منطقة الجهاز الهضمي أثناء عملية امتلائها بالطعام، وهنا يضر المشي ولا يفيد، لذا ينصح بممارسة هذه الرياضة في الفجر أو بعد الأكل بثلاث ساعات، محذرين من أن المشي كالدواء يكون مفيدًاً إذا تم استعماله في وقته المناسب وبجرعته المناسبة المضبوطة.
وأثر المشي يمتد إلى يومين بعد الممارسة حيث تبقى العضلات في حالة انقباض بعد الرياضة، مما يزيد من معدل حرق الدهون.
يعتبر المشي من أفضل أنواع الرياضات التي تستطيع أن تبدأ بها برنامجك الرياضي خاصة إذا لم تكن تزاول الرياضة سابقاً، وكل ما تحتاجه للبدء هو حذاء مريح وملابس قطنية مريحة، وتحتاج أولاً للسير لمدة 10- 15دقيقة ثم زيادة المدة تدريجياً كل أسبوع حتى تصل إلى 45 دقيقة يومياً بمعدل ثلاث إلى خمس مرات أسبوعياً.
وحتى تكون رياضة المشي مفيدة فلا بد من السير بخطوة سريعة لزيادة ضربات القلب إلى المعدل المطلوب، فالمشي البطيء لا يؤدي الغرض المنشود، فإذا كان الشخص يمشي مثلاً بسرعة 2 ميل في الساعة، فإن استهلاكه من الطاقة يكون بمعدل 120 - 240 سعر حراري / الساعة.
أما عند السير بسرعة 4 ميل / الساعة، فإن استهلاكه من الطاقة يرتفع إلى 360-420 سعر حراري / الساعة.
ولزيادة الفائدة من رياضة المشي فحاول أن تمشي في طريق به مرتفع بسيط، فذلك سيؤدي إلى زيادة الجهد المبذول وزيادة سرعة ضربات القلب، وليس هناك أي ضرر من رياضة المشي.
حيث ان رياضة المشي تزيد من حرق الدهون الزائدة في الجسم، فتخلصه من الدهون المتراكمة، وخصوصا تلك القابعة فوق البطن فيما يعرف بالكرش،
كما ان للمشي فائدة كبرى في تقوية عضلات البطن والتخلص من ترهلات الجلد وضعف العضلات في هذه المنطقة، بالإضافة إلى تقوية عضلات الفخذين، كما يفيد في علاج المضاعفات المصاحبة للكرش مثل ارتفاع ضغط الدم والكوليسترول.
ويوجد شروط يجب توافرها في رياضة المشي:
أن يمارس بدون توقف إلا عند الضرورة كالإحساس بالتعب الشديد وعدم القدرة على المواصلة، وأن يكون بخطى واسعة كالجري البطيء مع تحريك الذراعين بعكس حركة القدمين، مع ضرورة أن يكون الظهر مفرودًا حتى لا يسبب بروزًاً في منطقة البطن، وأن يلامس مشط القدم الأرض قبل الأصابع والكعب، وأن يتم بصورة منتظمة، ويتم زيادة مدته تدريجيا.
ويفضل الخبراء أن يكون المشي والمعدة فارغة من الطعام، لأن الدورة الدموية تكون نشطة في منطقة الجهاز الهضمي أثناء عملية امتلائها بالطعام، وهنا يضر المشي ولا يفيد، لذا ينصح بممارسة هذه الرياضة في الفجر أو بعد الأكل بثلاث ساعات، محذرين من أن المشي كالدواء يكون مفيدًاً إذا تم استعماله في وقته المناسب وبجرعته المناسبة المضبوطة.
وأثر المشي يمتد إلى يومين بعد الممارسة حيث تبقى العضلات في حالة انقباض بعد الرياضة، مما يزيد من معدل حرق الدهون.
يعتبر المشي من أفضل أنواع الرياضات التي تستطيع أن تبدأ بها برنامجك الرياضي خاصة إذا لم تكن تزاول الرياضة سابقاً، وكل ما تحتاجه للبدء هو حذاء مريح وملابس قطنية مريحة، وتحتاج أولاً للسير لمدة 10- 15دقيقة ثم زيادة المدة تدريجياً كل أسبوع حتى تصل إلى 45 دقيقة يومياً بمعدل ثلاث إلى خمس مرات أسبوعياً.
وحتى تكون رياضة المشي مفيدة فلا بد من السير بخطوة سريعة لزيادة ضربات القلب إلى المعدل المطلوب، فالمشي البطيء لا يؤدي الغرض المنشود، فإذا كان الشخص يمشي مثلاً بسرعة 2 ميل في الساعة، فإن استهلاكه من الطاقة يكون بمعدل 120 - 240 سعر حراري / الساعة.
أما عند السير بسرعة 4 ميل / الساعة، فإن استهلاكه من الطاقة يرتفع إلى 360-420 سعر حراري / الساعة.
ولزيادة الفائدة من رياضة المشي فحاول أن تمشي في طريق به مرتفع بسيط، فذلك سيؤدي إلى زيادة الجهد المبذول وزيادة سرعة ضربات القلب، وليس هناك أي ضرر من رياضة المشي.