سوسن وهم بالسياره تتحدث مع والدها..
سوسن: بابا.. ماذا فعلت بخصوص عمل لريم.. انها حزينه جدا وليست مرتاحه يا
ابى.. انت تعرف عزت نفسها وابائها.. تريد ان تعمل لتصرف على نفسها ولا
تحتاج لاخد.. انها ترفض ان تاخد المال الذى تعطينى اياه لها.. تقول لن
ازيد حملكم عليكم والا سوف اغادر منزلكم..
ام سامى: يا الله كم هى حساسه هذه البنت ربى يسعدها..
ابو سامى: لا عليك يابنتى لقد وجدت لها عملا فى
منزل امراءه قريبه منا.. لكن المشكله فى ان المرءه شديدة قليلا .. لكنها
حكيمه وعادله.. اخاف على ريم من ان تتعب فى منزلها..
سوسن بحزن: لا اريد ان تذهب عنى ريم.. لما لم تجد لها عملا باى مستشفى او عيادة خاصه..
والد سامى: حبيبتى انها مازالت تدرس وصعب ان اجد لها عملا سوى ان تكون ممرضه خاصه باحد المنازل
المستشفيات يطلبون شهاده وخبره ايضا.. وهى ليس لديها ذلك..دعى الفتاه ترى
مستقبلها .. ونحن لن ندعها لوحدها باذن الله... سنكون معها خطوه خطوه وربى
يحفظها..
ام سامى: اااه لو ان سامى يسمع كلامى فقط ويتزوجها.. أين سيجد فتاه بجمالها وحسنها وادبها؟؟؟
سوسن: الله فعلا يا امى.. ليتك تقنعيه بذلك.. لاضمن بقاء ريم عندنا ودون خوف من شعورها بالاحراج..
***************
اصبحت الحياه فى منزل اهل سامى بالنسبه لريم اسهل
واحلى بعد تحسن علاقتها بسامى.. بل اصبحوا اخوه حقيقيين.. ياخدهم للكليه
ويرجعهم.. ياخدهم للاكل خارجا هى وسوسن ويتمشون وحتى يذاكر لهم بعض
الاشياء الصعبه.. بل فى الحقيقه ريم من تذاكر لهم وهو يجلس معهم للتطفل
فقط عليهم وعنادهم.. وهم يحبون جلوسه معهم حتى يغير لهم الجو ويرفه عنهم
قليلا.. قرر والد سوسن عدم مفاتحت ريم بخصوص العمل الا بعد انتهاء
الامتحانات النهائيه لهذه السنه.. حتى يتسنى لريم ان تذاكر مرتاحه البال
زتنجح بتفوق كالعاده.. ولاعطاء فرصه لام سامى علها تنجح فى اقناع سامى بالزواج..
************
ام سامى: الن ترد علي يا سامى؟؟ لم لست موافق على الزواج منها يا ولدى؟؟
سامى: اماه لا اعرف ريم كل شئ يتمناها وانا اولهم.. لكنى وعدتها ان اكون اخوها الذى لم تلده امها.. فكيف الان اطلبها للزواج؟
امى اخاف ان ترفضنى ومن بعدها لا نعود انا وهى اخوه من خجلها من رفضى
واكون فى كلتا الحالتين قد فقدتها..دعينا نصبر قليلا حتى تذهب للعمل..
ووقتها لو تحدثتى معها بالموضوع تكون هى بعيده عن المنزل وتفكر بالموضوع
من دون اى ضغط بوجودى قريب منها.. اليس هكذا افضل؟؟؟
ام سامى موافقه: نعم صح كلامك يا ابنى.. ربى يسعدك وينولك مابخاطرك...
سوسن: بابا.. ماذا فعلت بخصوص عمل لريم.. انها حزينه جدا وليست مرتاحه يا
ابى.. انت تعرف عزت نفسها وابائها.. تريد ان تعمل لتصرف على نفسها ولا
تحتاج لاخد.. انها ترفض ان تاخد المال الذى تعطينى اياه لها.. تقول لن
ازيد حملكم عليكم والا سوف اغادر منزلكم..
ام سامى: يا الله كم هى حساسه هذه البنت ربى يسعدها..
ابو سامى: لا عليك يابنتى لقد وجدت لها عملا فى
منزل امراءه قريبه منا.. لكن المشكله فى ان المرءه شديدة قليلا .. لكنها
حكيمه وعادله.. اخاف على ريم من ان تتعب فى منزلها..
سوسن بحزن: لا اريد ان تذهب عنى ريم.. لما لم تجد لها عملا باى مستشفى او عيادة خاصه..
والد سامى: حبيبتى انها مازالت تدرس وصعب ان اجد لها عملا سوى ان تكون ممرضه خاصه باحد المنازل
المستشفيات يطلبون شهاده وخبره ايضا.. وهى ليس لديها ذلك..دعى الفتاه ترى
مستقبلها .. ونحن لن ندعها لوحدها باذن الله... سنكون معها خطوه خطوه وربى
يحفظها..
ام سامى: اااه لو ان سامى يسمع كلامى فقط ويتزوجها.. أين سيجد فتاه بجمالها وحسنها وادبها؟؟؟
سوسن: الله فعلا يا امى.. ليتك تقنعيه بذلك.. لاضمن بقاء ريم عندنا ودون خوف من شعورها بالاحراج..
***************
اصبحت الحياه فى منزل اهل سامى بالنسبه لريم اسهل
واحلى بعد تحسن علاقتها بسامى.. بل اصبحوا اخوه حقيقيين.. ياخدهم للكليه
ويرجعهم.. ياخدهم للاكل خارجا هى وسوسن ويتمشون وحتى يذاكر لهم بعض
الاشياء الصعبه.. بل فى الحقيقه ريم من تذاكر لهم وهو يجلس معهم للتطفل
فقط عليهم وعنادهم.. وهم يحبون جلوسه معهم حتى يغير لهم الجو ويرفه عنهم
قليلا.. قرر والد سوسن عدم مفاتحت ريم بخصوص العمل الا بعد انتهاء
الامتحانات النهائيه لهذه السنه.. حتى يتسنى لريم ان تذاكر مرتاحه البال
زتنجح بتفوق كالعاده.. ولاعطاء فرصه لام سامى علها تنجح فى اقناع سامى بالزواج..
************
ام سامى: الن ترد علي يا سامى؟؟ لم لست موافق على الزواج منها يا ولدى؟؟
سامى: اماه لا اعرف ريم كل شئ يتمناها وانا اولهم.. لكنى وعدتها ان اكون اخوها الذى لم تلده امها.. فكيف الان اطلبها للزواج؟
امى اخاف ان ترفضنى ومن بعدها لا نعود انا وهى اخوه من خجلها من رفضى
واكون فى كلتا الحالتين قد فقدتها..دعينا نصبر قليلا حتى تذهب للعمل..
ووقتها لو تحدثتى معها بالموضوع تكون هى بعيده عن المنزل وتفكر بالموضوع
من دون اى ضغط بوجودى قريب منها.. اليس هكذا افضل؟؟؟
ام سامى موافقه: نعم صح كلامك يا ابنى.. ربى يسعدك وينولك مابخاطرك...