الشباب في حياة النبي طاقة جبارة استفاد النبي صلى الله عليه وسلم وأحسن توظيفها فعلا لا قولا، أصبحوا هم دعامة المجتمع و الأمة، وبناؤها، في بلادنا اليوم يمر سن الشباب وهم مغبونون، ضائعون، يتلمسون الطريق فلا يجدونه، الأكبر سنا يعتبرونهم ناقصي خبرة وربما عقل أيضا! يقولون بأن الشباب عماد الأمة وبناة المستقبل، لكنهم لا ينصفون لا قولا ولا فعلا.
حمل من هنا