هيَ السِّحْـرُ إلا أنّ للسّحْرِ رُقْيةً
وإنِّيَ لا أَلقَـى لهَا الدّهْـرَ رَاقيَا
أَعُـدُّ اللَّيَالِي لَيْلَـةً بَعْدَ لَيْلَــةٍ
وقَدْ عِشْتُ دَهْـراً لاَ أَعُدُّ اللَّيَالِيا
وأخْرجُ مِنْ بَيْنَ البُيُـوتِ لَعَلّني
أُحَدِّثُ عَنْـكِ النَّفْسَ باللّيل خَالِيَا
أُحِبُّ من الأسْمَاء مَاوافقَ اسْمَهَا
أو أشْبَهَهُ أَوْ كَانَ مِنْـهُ مُدَانِيَـا